”أدعية 15 شعبان 2023 ” دعاء ليلة النصف من شعبان 1444 مكتوب كامل والأعمال المحببة فيه

من المقرر أن تبدأ ليله النصف من شعبان، من مغرب اليوم الإثنين السادس من شهر مارس الجاري 2023، حتى فجر يوم الأحد السابع من مارس، وسط ترقب كبير من جميع المسلمون في كافة الدول العربية والاسلامية لكسب ونيل أجر وثواب هذا اليوم العظيم والذي يتواجد به الكثير من الاعمال المحببة التي كان يفعلها الصحابة والأنبياء وبات الكثير يتسأل عن الأدعية الخاصة بليلة النصف من شعبان المكتوبة واهم الأعمال المحببة في تلك الليلة.
أدعية 15 شعبان 2023
وأعلن مركز الإشعاع الاسلامي للدراسات والبحوث الإسلامية، أن يوم الإثنين الموافق السادس من شهر مارس 2023 هو ليلة النصف من شعبان وقامت بنشر، أبرز دعاء نصف شعبان 2021 مكتوب، لجميع المسلمين والتي ستكون اعتبارا من مغرب يوم الإثنين حتى فجر يوم الثلاثاء 7 مارس الشهر الجاري.
دعاء ليلة النصف من شعبان 1444
ويقوم الكثير من المسلمون في العديد من الدول العربية في ليلة النصف من شهر شعبان 1444، بالكثير من تلاوة القران الكريم والاحاديث النبوية الذي حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم باكتساب تلك الايام والصيام والقيام فيها بسبب كثرة الاحداث والمعجزات فيها كان ابرزها نقل القبلة من المسجد الأقصى الى مكة المكرمة.
ما هو دعاء ليلة النصف من شعبان
«اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ.. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ؛ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾.. إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. . وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».
ما هو حكم صيام يوم النصف من شعبان
يقول الدكتور محمود شلبي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية إن الأيام البيض لشهر شعبان هي من يوم 13 شعبان وحتى 15 شعبان، وكان النبي صلي الله عليه وسلم حريصًا على صيام الأيام الثلاثة.
أحاديث في فضل ليلة النصف من شعبان
ويسعي الكثير من المسلمين في الدول العربية بالوقت الحالي عن معرفة أهم الأحاديث التي وردت عن الأنبياء والصحابة عن فضل ليلة النصف من شعبان وأسرار تلك الليلة، وما ورد من أحاديث نبوية في فضلها وهل هي محببة، لذلك خرج موقع دار الإفتاء المصرية خلال الساعات الماضية واعلن عن الأحاديث النبوية التي الواردة في ليلة النصف من شعبان وفضلها واهم الاعمال المحببة بها.
ورد وعن الإمام على بن أبي طالب كرم الله وجهه، عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قال: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوب الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا..؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْر».
وروى كذلك عن الإمام على بن أبي طالب كرم الله وجهه، أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، أنه قال: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَان فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلا كَذَا أَلا كَذَا؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْر».. وأوضحت الإفتاء أن نزول الله سبحانه وتعالى كناية عن نزول رحمة الله أو بعض ملائكته؛ تعالى الله سبحانه عن المكان والزمان والجسم.
وفي رواية أخرى عن الإمام على بن أبي طالب كرم الله وجهه، عن النبي صلى الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم، أنه قال: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوب الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا..؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْر».